الجمعة، 11 مايو 2012

اشحن بطارية هاتفك المحمول في الظروف الطارئة بسبع طرق

 

جميعنا يعاني من فراغ بطارية الهاتف المحمول في أوقات أو أماكن غير مناسبة لا نستطيع معها إعادة شحنه مرة أخرى مما يعرضنا لظروف صعبة خاصة في أوقات الطوارئ أو الأزمات فالأمر لن يقتصر على عدم القدرة على الاتصال بالعالم الخارجي فقط وإنما إمكانية جلب الأرقام والبيانات والمعلومات المخزنة على الهاتف.

ولكن التكنولوجيا لم تقف عاجزة أمام هذا الأمر ووفرت لنا مجموعة من الإكسسوارات غير المكلفة ويمكنك تخزينها في سيارتك أو مكتبك لتكون معك كرفيق في أصعب الظروف.

1- اشحن من سيارتك:

ربما تمتلك هذا المحول الذي يشحن المحمول من سيارتك عندما تفرغ البطارية أو يمكنك استخدامه أثناء انقطاع التيار الكهربائي في منزلك حيث تعد بطارية السيارة مصدرا للطاقة يمكن أن تعتمد عليه ويمكن أن يحتوي هذا النموذج على ميزة إضافية هي السماح باستخدام البطاريات AS لإعادة شحن بطاريات المحمول.

2- البطاريات القياسية:

أرخص حل يمكن أن تحتفظ بيه لإنقاذك في المواقف الصعبة لشحن هاتفك المحمول هو الشاحن الذي يعمل بالبطاريات حيث لا يزيد ثمنه عن 10 دولارات ويحتاج ليعمل بطاريتين فقط كما يحتوي على مصباح صغير يساعدك في الظلام.

3- اشحن من الشمس:

يمكنك استخدام الطاقة الشمسية لشحن الهاتف المحمول ويبلغ سعر هذا الشاحن من 20 إلى 80 دولار كما يحتوي على بطارية مدمجة تشحن طوال النهار لتستطيع شحن هاتفك في أي وقت.

4- اشحن من الراديو:

وهذه الوسيلة جيدة عندما يوجد راديو بين يديك في ظل عدم وجود أي وسيلة أخرى لشحن البطاريات ولكن هذه الطريقة تتسبب في صوت مزعج كما تتطلب الكثير من الجهد للحصول على قدر صغير من الطاقة.

5- البطاريات الثقيلة:

قد تستخدم مجموعة الطوارئ الخطيرة لسيارتك أو منزلك حيث توفر شركات ديوراسيل وانرجايزز بطاريات ثقيلة للاستخدام في حالات الطوارئ الخطيرة لفترة ممتدة من الزمن حيث تقدم مستويان من الطاقة ويحتوي على منفذ USB قياسي.

6- حقيبة الطوارئ:

إذا كنت تستعد لرحلة سفاري أو تخييم لا يمكنك الذهاب بدون حقيبة الطوارئ التي تحتوي على لوحة للطاقة الشمسية وهناك عدة نماذج لهذه الحقائب في الأسواق.

7- بطاريات احتياطية:

من خلال الاستعانة بمجموعة من البطاريات الخارجية المشحونة لاستبدالها في حالة فراغ البطارية الأولى الموجودة في هاتفك ولكن هذا الحل مكلف ويتطلب وجود مصدر للطاقة قريب لإعادة شحن البطاريات.

0 التعليقات:

إرسال تعليق